ضيق الصمام الأورطي

الشعور الدائم بالدوار والتعب ونقص كفاءة القلب التي تحول دون استمرار يومك بصورة طبيعية؛ لا شك بأنه يدفعك للضجر، إلا أن التخلص من كل ما يتداخل مع استمرارية حياتك بصورة طبيعية بوسعنا أن نتجاوزه عن طريق توسيع الصمام الأورطي بالبالون، وذلك لمرضى ضيق الصمام الأورطي. إلا أنني لا يسرني أن

لا تقتصر أمراض الصمام الأورطي على الكبير دون الصغير، كما أنها لا تتساوى في حدتها بين مختلف المرضى، وبين هذا وذاك تتعدد السبل المناسبة لعلاج أمراض الصمام الأورطي تبعاً لكل حالة؛ إلا أن الأبرز والأكثر استعمالاً وملائمة لعلاج الصمام الأورطي هو تغيير صمام القلب الاورطي بالمنظار عند الحاجة إلى ذلك

ضيق الصمام الاورطي هو ضيق الصمام الأورطي الذي يحدث للصمام  الذي يقع بين البطين الأيسر والشريان الأورطي (وهو أكبر شريان يخرج من القلب). ما هي أسباب ضيق الصمام الاورطي؟ ضيق الصمام  المكتسب (المتهالك) : هو أكثر أسباب الاصابة بضيق الصمام الأورطي عند البالغين. فهذا الضيق يحدث كجزء من عملية الشيخوخة

يتحكم صمام القلب الأورطي بسريان الدم من القلب إلى مختلف أعضاء الجسم، ومن ثمَّ فإن المعادلة المنطقية تستلزم أن يحدث أقل خلل فيه اضطراباً ملحوظاً في صحة المرء، ولكن أيشمل ذلك تكلس الصمام الأبهري؟ يختلف التكلس بعض الشئ عن ضيق أو ارتجاع الصمام الأورطي، إلا أن له ذات التأثير الذي

قد يصل بك الطريق أحياناً إلى طريق مسدود مع علاج ضيق أو انسداد الصمام الميترالي بدون جراحة؛ والذي يضعك أمام الخيار النهائي ألا وهو استبدال الصمام الميترالي، ومن ثمَّ إليك الآن أفضل أنواع صمامات القلب لتختار منهما أيهما تميل إليه. وعن جراحة تغيير صمامات القلب، فإن اللجوء إليها إما أن