اضطراب نظم القلب

أن ينقبض قلبك وتزداد خفقاته حين تحب هذا طبيعي، وأن تتسارع نبضات قلبك وقت الخوف والقلق هذا أيضاً طبيعي، أما أن تتغير سرعة نبضات قلبك دون وجود تغير طبيعي في الظروف المحيطة بالشخص فهذا ليس بالطبيعي. تختلف طبيعة تغير ضربات القلب، فمنها رفرفة أذينية أو تسارع في نبضات البطين والتي

في ظل مشاغل الحياة وظروفها المختلفة يهمل البعض منا أنفسهم ويقل اهتمامهم بصحتهم، بين المصريين خصوصاً ترى الكثير من الناس يشعرون بالصداع طيلة اليوم وكذلك بعضهم يشعر بالدوار، وفي بعض الأحيان قد ينتهي الأمر بفقدان الوعي مؤقتاً. يعرف فقدان الوعي أو الإغماء على أ،ه انقطاع مؤقت في التروية الدموية للدماغ،

دقات القلب هي عدد المرات التي ينبض فيها القلب في الدقيقة الواحدة، وتختلف سرعتها في الوضع الطبيعي تبعاً لحالة الراحة أو النشاط؛ ولكن وفقًا لمدى ثابت، ولكن ماذا إن أصيب ذلك النظم للخلل؟ فماذا أفعل عند تسارع ضربات القلب أو تباطؤها؟ ومتى يكون معدل ضربات القلب خطيراً؟   أمراض نظم

إن فزعت من تسارع ضربات قلبك عند النوم بصورة مفاجئة فهذه تجربتك مع خفقان القلب عند النوم، وإن للاطلاع على أنواع الخفقان المختلفة وكيفية التعامل معها لأثر فعاَّل في علاج الخفقان، لكن ما أود أن أطرحه هنا؛ هل خفقان القلب بهذه البساطة لأتعامل معه بأريحية؟ أم للأمر بعد آخر ذو

قد لا يكون شائعاً الإصابة بانخفاض ضغط الدم مقارنةً بالحال مع ارتفاع ضغط الدم والذي يعرف بالقاتل الصامت، ولكن هل يعد هبوط ضغط الدم بذات الدرجة من الخطورة؟ ونظراً لعدم اشتهار الحديث عن انخفاض ضغط الدم بين الناس فلا ضير من التذكير بأعراض انخفاض ضغط الدم، وذلك قبل الشروع في